منذ ان يلج الطلبة والطالبات إلى المدرسة وهم في تعلم مستمر سواء داخل أو خارج الفصل ، ومن هنا يظهر جلياً أهمية النشاط اللامنهجي في تدريبهم على مهارات إضافية أو إضافة معلومات قيمة لهم . ويلجأ الجميع إلى استخدام النشرات التوعوية والإرشادية ، ورغم ما تحمله من معلومات قيمة إلا أنه مما يؤسف له لا يهتم أغلب الطلبة بالمحافظة عليها كما أنها تكلف مادياً .
ولتحقيق أقصى استفادة من هذه النشرات قمت بتصميم هذه النشرات وطباعتها وتغليفها حراراياً ووضعها في أماكن تناسب موضوعها ، وبهذه الطريقة ضمنت حفظها من الرمي ووفرت في القيمة المادية لها لأنها تضل على مدى عدة سنوات تبعاً لجودة التصنيع .
وكما في الصورة المرفقة ، هذه النشرة منذ ثلاث سنوات ولا تزال محافظة على جودتها ومحتواها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق